نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أي ثناء هنا من ضرب المجازفة
فقد إعتلى قمم التميز يليق بهذه السُقيا
أهلا وسهلا بهذا الجمال وبكاتبه وشاهديه
وبكل من مر هنا ليرتوي من سُقيا الكوثر

معزوفة أدبية حملها العنوان ووقفت أتأمل ذلك الجمال
وعندما تعمقت في مضمون الطرح والفكرة ..
مهلاً ليس مجرد فكرة بل نص أدبي من نوع آخر
يا للإعجاز حين أقف أمامه
فتهب رياحه الغنج وتنتشلني إلى أبعادٍ
فيها قصة إبداع وتحدي لشحذ الهمم وإخراج الحرف بجماله المعهود
لنثر الردود ليفوح عبيرها على نهر الكلمة الصافي ويكون الختام ( سُقيا كوثر )
والله لدي ما في قلبي لأبوح به ولكن إكراماً لكم لن أخذلكم وشرف لي
أن أنظم لقافلة الحرف .

جوهرة الأدب أشكركِ من صميم الفؤاد على إمتاعنا