يالله بعلم يسر ويبهج الخاطر
يالله بعلم يسر ويبهج الخاطر
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
يالله بعلم يسر ويبهج الخاطر *** طالت وطال الصبر لعيووون خلاني
ادري طراة الفتى عزام ومخاطر *** اما على شانهم وإلا على شاني
ما احلى من الغيم لا منه نوى الماطر *** ما اعظم من الحب في تاريخ و جداني
لا عاد ليل العتاب وغلطة الشاطر *** اقفى على وجهه الغالي ولا جاني
كان اول يذوب .. كان لشوفتي ناطر *** كان يتحرى الغلا .. كان يتمناني
يا حسرتي لا تهجيت اسمه العاطر *** دورني بوقتها .. ما عاد تلقاني
إلى رجع ماله إلا طيبة الخاطر *** لـ .. اشب نصف القصيد لنصفي الثاني
يعطيك العافيه على ذوقك الرفيع حفيدي
بارك الله فيك حفيدي
الله الله
ما أروع هذا الكلام !
وما أجمل الصورة!
شكرا أبا نوف على هذا الذوق الجميل
والأحساس المرهف
رديمه -- لاعدمت تواجد صاحبة الذوق العالي
استاذي الفاضل احمد -- حضورك اسعدني بل وشرفني لا عدمناك
لكم جل شكري وتقديري بلا حدود
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
هلا بالذوق واهله هلابك ابا زهير
تسلم يا صقيقي
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .