أعلم أن أبا نزار لا يُحب ما سوف أكتبه هنا
ولكنها كلمة الحق ويجب أن تُقال

لو نطقت أشواق شفاها الله وعافها
لقالت أن هذا الرجل إنسان يحمل هموم غيره

كان أو إتصال تشرفت به وما أسعدني أنه كان لعمل إنساني
تابع تفاصيله يسأل يوجه ينصح يقول كلمة الحق

تلقيت منه رسالة على الخاص في يومٍ من الأيام
يعاتبني فيها على أمر يذكره

أيقنت أن العتاب لا يأتي إلا من قلبٍ مُحب
أُحب هذا الرجل رغم أني لم ألتقيه بعد وليس البليبل من يشهد له


للأمانة ولك أيها القاريء الكريم كامل الحرية في البحث
لم أجد ما أنتقد به أبا نزار فسبحان الذي وهبه الوقار والسمو
في تعامله وكتاباته وأخلاقه

شكراً لك ياسيدي على كرم أخلاقك الدائم وشكراً لدعمك المستمر
وشكراً لنصحك وتوجيهك

شكراً أبو فيه لروحك النقية