هي الخواطر تغترف فيض الإحساس فتخرج للدنيا كمولود جديد


تبوح بأحزاننا تارة و بأفراحنا أخرى ، تفرّ منا الحروف على غير عادتها


فيتلقّاها الغير ليفهموها كما كانت في أحضان كواليسنا أو لتنزف من غير معنى


راقتني تلك التعابير الصادقة في النثر هنا


احترامي