كفاي أن أطوق بها جيد الإخاء ابتهاجاً
أخجلتموني يا آل صامطة من أن أنطق بكلمة
تتحدر العبرات بين فرح وخوف
ففرحها أن لقيت إخوة وأخوات كأنتم
وخوفها أن تكون أقل من ذلك
ولكنها نبراس أنتهجه حتى تقر عين الأخ بإخوته
إنتشلتموني من الحزن والألم , كنتم البلسم لجراحي


عذراً لن أستطيع رد هذا الجميل

ولكني أدخر لكم صادق الحب والدعاء بظهر الغيب
فرفقاً بقلبي يا آل صامطة
شكراً أخيتي لكرم أخلاقك