رضانا بما يكتب لنا والصبر على أقدار الله , هو البلسم الشافي والدواء الكافي
لما يعترينا من مصائب الدنيا وهمومها , فبمجرد مانستشعر عظم الأجر
وما أعده الله للصابرين , ترتاح النفس وتأنس وتعلم , بأن كل ماكتب لها خير
إن الموت علينا حق و كلنا من تراب و إلى التراب
ولكن الله مسبب الأسباب
وأدعو الله أن يحسن خاتمتنا جميعاً و يجمعنا مع الصالحين
في الفردوس الأعلى ... اللهم آمين يا رب العالمين