اشكرك ابو سامى على حرقتك لتلك الورده التى حطمتها ايدى الشباب الفاسد بسم الطيش لكنها تلك القلوب لم ترحم هذه الورده عندما اخطائة ولم تصفها بالطيش بل وصفتها بقليلة الحياء والتربيه اين العدل ؟
انها الجاهليه تعود فى اثواب جديده لتدفن المراه من جديد