سئل حكيم كيف أصبحت؟
قال: أصبحنا وبنا من نعم الله ما لا نحصيه مع كثرة ما نعصيه،
*!فما ندري أيهما نشكر؟ جميل ما يَسَّر، أو قبيح ما ستر
سئل حكيم كيف أصبحت؟
قال: أصبحنا وبنا من نعم الله ما لا نحصيه مع كثرة ما نعصيه،
*!فما ندري أيهما نشكر؟ جميل ما يَسَّر، أو قبيح ما ستر
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة