عندما صادق كشغري على توبته قال :
« ما بدر مني من كلام خلاف ذلك فهو حالات نفسية شعورية
أخطأت في وصفها وكتابتها وأرجو أن يغفرها الله لي،
لكنها لا تمثل حقيقة
عقيدتي في النبي التي هي تبع لما جاء به السلف الصالح عن نبينا عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم».
يوجد مستشفيات للمرضى النفسيين
إذن ما يدعوّن بأنه حرية تعبير ويعتقدونه من فكر ويتمسكون به مجرد حالات نفسية وجنون
لا عقيدة لهم عندما أيقنوا بأن السيف هو الفيصل , أما قبل ذلك كانت تغريدات
عفواً كانت نباح ونهيق , ما أحقرهم من فئة وما أحقر فكرهم