لا حول ولا قوة إلا بالله , اللهم لك الحمد والشكر
وكأنه يتعامل مع حيوان والمصيبة أنه إبنه
أذكرها وحرمت بعدها أغيب كفين خلتني أصحصح
الله يطول بعمره ويجزاه عني خير الجزاء
شكراً فله
لا حول ولا قوة إلا بالله , اللهم لك الحمد والشكر
وكأنه يتعامل مع حيوان والمصيبة أنه إبنه
أذكرها وحرمت بعدها أغيب كفين خلتني أصحصح
الله يطول بعمره ويجزاه عني خير الجزاء
شكراً فله
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!