مرحبا


و لنازك الملائكة ترنيمة جميلة حين تتغنّى بالقدس


في كلّ نهاية هناك خيط أمل يشعّ في الأفق


لكن متى سننفض الغبار و متى ستزهر السوسنة من جديد


و هل ستعود للقباب روعتها بصوت الآذان بعيدا عن تدنيس حفدة القردة و الخنازير


يا قدس أنت طهرنا


رمز العزّة و كل الدنا


لك في القلب ألف ألف شارع


و تبقين يا قدس قبلتنا



رائع بما انتقيت لنا


كل الاحترام