أبو سعود .. مرة تلو المرة , يثبت جدارته : مهنياً , أخلاقيا , مرونةً , طموحاُ ورؤية .
أبو نزار اللمّاح أصاب بعرض الورقة هنا .. وكأنه بل إنه يقول ها هنا انصب أبا سعود !
وأما أبو تراب فيحث أبا سعود على الإقدام , حتى يجيب عن أسئلته المطروحة بنفسه !
شكراً أبو سعود هذا الهم الجميل ..
شكراً أبو نزار بحجم حبك وقلبك الكبير دوماُ ,,