قصة مؤثرة جدا ..ومثيرة في اسلوب سردها..
الخاتمة رغم مافيها من الحزن الا انها اعطت الحدث نهايته المتوقعة والأمثل
فقد تجرع الزوج مرارة الحدث لكنه لم يرضى بأن يعيش ديوثا..ومات غاضبا وحبر دمه شاهدا
فمن يرضى بالخبث في اهله ينال سخط الله وغضبه في الدنيا والآخرة
رحم الله ذلك المسكين وحفظ ابنته وكتب الهداية والصلاح لام ابنته..
يعطيك العافية أخي أبو سيف الراجحي
ننتظر قلمك وابداعاته القادمة