من ماذا تخجل؟؟؟
من ماذا تخجـــل ؟؟؟
{...آخْـجَـلَ مَــنَ....... !!}
آلســـلآم عليكم ورحمة آلله وبركآتههلا بجميع الآعضـــآءفي حــيــاتــنــا الكثير من الخجل
ولكن لا نـجرآ بــأن تقولـها لشخص مآأو نعبر عمآ بدآخلنآ من خجل في شيء محدد ولكن ..هنآ سنخرج كل مآفي قــــلوبنآ
من خجل
نعم سنخرجهآ
سنقولهآ
((آنآ آخجل من))
............
ورآح آبدآء
أخ‘ـَـَـَـجلْ
((عندما يفهمني الناس خطأ))....
((هنا مساحه للتعبير ))
تفضلوآ عبروآ عن خجلكمـ ...||
أتمنى أشوف تفاعل
تحيــآتي وودي
متعطـــرهـ بأنفـــاســـه
ََََََََََََََََََ
الخجل هو الحياء والحياء شعبة من الإيمان
والأمور التي تخجل المرء كثيرة وحسب المواقف
ولكن ما يخجل ويفشل هو أن تسمع النداء للصلاة ولا تلبي ذلك النداء
شكرا سيدتي/ متعطره بأنفاسه
تقديري واحترامي
مرحبا عزيزتي
ربما هو الخجل نعم من يمنعنا من البوح في كثير من الأحيان
لكنّها مساحتنا للصمت بعيدا عن ضوضاء الاعتراف وسط البشر
راقية هذه الفسحة التي فتحتها أمامنا هنا
سنكون من المشاركين لك إن شاء الله
كل التقدير لك و لروحك عطر الياسمين
من كوننا مسلمين في رداء يبعد كل البعد عن الاسلام
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
شاكره للجميع التفاعل مع الموضوع
اخجل أن ابقى مسلم , لا يربطني بالإسلام إلا أسم وهويه عُرفت بذالك .
~~~~~
أخجل منه ... وأهابه
تحمّر وجنتي عندما يمر اسمه في مخيلتي
مساحه رائعه متعطره بانفاسه
,
اخجل من نفسي حين اتصنع السعادة رغم الالم الذي يحيط بالعالم
..
سلمتِ أختي ..موضوع جميل ..
أخجلُ عندما أكتبُ شيئاً..وينطبقُ علي حينها( يقولون مالايفعلون)..فقبل أن أكتب لابد أن أُحاسب نفسي أولاً..
الخجل عندما يكون مناسباً للموقف يعتبر ميزة وصفة إيجابية
ويعكس مواصفات الأدب والتهذيب والخلق الكريم إضافة لمواصفات الذوق والكياسة
والتواضع واللطف، وبالتأكيد جميع هذه المواصفات تعتبر إيجابية .
أخجل من الجهل
فمهما حصدنا وبلغنا من العلم والمعرفة نظل جهلاء
شُكراً أختي الكريمة لطرح هذه المساحة
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ضوابط المشاركة
.gif)
رد مع اقتباس
