مرحبا متعطرة
دوما تنتقين ما به تصفو النفوس حين تتلقّى تلك الكلمات و المعاني الراقية
أولئك الذين يرمون الناس بحجارة قسوتهم و سوء تعاملهم يتناسون قيمة الإنسان و الحساسية
التي يحملها القلب ، فلو انطلقوا من ذاتهم و أنّ المسلم من راعى أخاه المسلم فلا يظلمه
أو يجرحه و لو بكلمة بسيطة لأدركوا حجم فعلتهم ...
زمن طغت عليه أشعة ملوّثة و تكدّر فيه الصفاء فلا لوم عليه بل اللوم على قلوب البشر
لك كل التقدير غاليتي ، موضوع رائع حقا