أيقنت أنك تكتب عن مرآة ذات وجهين
أمامك مصقولة وضوءها ساطع
وخلفك ظلمة مدلهمة كالحة السواد كثيرة التجاعيد مشتتة الصورة .
أي جدر ستُعلق فيها هذه المرآة
ربنا تقصد سيدي الكريم أبا فهد مرآة القلوب
وما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه ولكن أرى القلوب تتنوع في جوف بشر
ومن صنعه هو ..
أبا فهد
قراهم محصنة بجاهليتهم
وطروادة لم يعد يتسع أمانهم فلا عليك
سلمك الله وسالمك ..
مرحباً بعودتك هنا وأيمَّا أبداعٌ خطته يدك أبدعته ..
بارك الله فيك وإلى الأمام ..
![]()