اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميدوزة الأورليا مشاهدة المشاركة
معزوفة الصديق للشاب الخلوق
ماذا دهاه وماذا الخير
صديقٌ تخلى و وعدٌ حضر
أما تراها خصال البشر ..

أبدعت المعزوفة أبا راشد نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
هناك اللقاء وهناك القدر ..!
وليست وفاةٌ وليست حُفر ..!
ولكن جروحٌ وصد البشر ..!

وشكراً جزيلاً وكلك نظر ..!