قد يتغير ..
كُل شيء في ثانية ( ! )
ليسّ لـ ( شيء )، فقط لأن الله يرُيدّ ..
قد تتبدّل أمَوَر كُنا ( مُتمّسَكينْ ) بهَا ثُمّ نكتشفُ أنْ الخيَرة
بمّا تبدَلتْ / إليَه ..
لـِ نرَضىْ بمّا كتبْ الله لنّا !!
|
 |
قد يتغير ..
كُل شيء في ثانية ( ! )
ليسّ لـ ( شيء )، فقط لأن الله يرُيدّ ..
قد تتبدّل أمَوَر كُنا ( مُتمّسَكينْ ) بهَا ثُمّ نكتشفُ أنْ الخيَرة
بمّا تبدَلتْ / إليَه ..
لـِ نرَضىْ بمّا كتبْ الله لنّا !!
..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلال
اللهم لك الحمد ياااارب .
,,,,مُطرنا بفضل الله ورحمته ,,,,,
بعض الاصدقاء اتمنى لواستطع إضافتهم لـــ [ دفتر العائله ]
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
عقول آلبشر ثلآثة : عقول عظيمة تتكلم عن آلآفكآر وعقول متوسطة تتكلم عن آلآحدآث
وعقول صغيرة تتكلم عن آلنآس ,
ليس علينآ آنـ نتكلفـ لنكونـ آجملـ ف نحنـ بعفويتنإ رآئعونـ ~~
لا تظلم أحد ولا تجرح أحد
فقط عيش بإحساس طيب وخالي من الحقد والحسد
وقتها ترى السعادة في حياتك وقلبك بإذن الله
بارقه أمل بحنانكٌ وذوقكٌ/أبافهدٌ بأبداعكَدمتمٌ بسعادهْ ولآحرمكم الله اعالي الجنان....
يُحكى أن غانـدي كان يجري بسرعة للحاق بقطار وقد بدأ القطار بالسير
وعند صعوده القطار سقطت من قدمـه إحدى فردتي حذائه
فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية وبسرعة رماها بجوار الفردة الأولى
على سكة القطار
فتعجب أصدقاؤه وسألوه ماحملك على مافعلت؟
و لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى؟
فقال غاندي الحكيم:
أحببت للفقير الذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الإنتفاع بهما
فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده ولن أستفيد أنــا منها أيضا
*******************
اذا شعرت ان هناك شىء لاتحتاج اليه
ولربما يحتاج اليه الاخرون فلا تبخل و لا تتردد فى اعطائهم اياه .
عله يساعد محتاج
..عل يكون هذا الشىء مفتاحك الى الجنه
إني أَقُوْلُ لِنَفْسِيُ وَهْيَ ضَيِّقة * و قدْ أناخَ عليها الدهر بالعجبِ
صبراً على شدة الأيام إنَّ لها * عُقْبَى وَمَا الصَّبْرُ إلاَّ عِنْدَ ذِي الحَسَبِ
سيفتح الله عن قرب بنافعة * فِيْها لِمِثْلِكَ رَاحَاتٌ مِنَ التَّعَبِ
* علي بن أبي طالب رضي الله عنه
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
جرّب أن تقول لنفسك ولو لمرة واحدة أنا على خطأ !
وحاول أن تراجع أفكارك ، وتصرفاتك ، ومواقفك مع - أو ضد - الأشياء حولك
حاول أن ترى ما تفعله بعيون الآخرين .. أخرج منك .. لتراك بشكل جيّد !
وتذكر : الذين يحاسبون أنفسهم كثيرا .. يخطئون قليلاً
محمد الرطيان
ليس علينآ آنـ نتكلفـ لنكونـ آجملـ ف نحنـ بعفويتنإ رآئعونـ ~
صباح اَلأِمْل بِاَللّهْ ..
وَالطَمِأْنَيِنْةُ فِي ظِلْهِ ..
وَالَثِقَةْ بَمِاَ عِنْدَه
آلِلِھمّ اِكَتْبِ لِيَ ولكم
اَلخَيْرِ والتوفيق وَ اَلسَعِادْهُ بِـھْذْاَ اَليَوْمِ...
صبآآآح الخٌـَِيْـَِرْْ
قلوب الأطفال تحمل البراءة، والنقاء والصفاء
مرحة لا تعلم من الحياة إلا كل شيء جميل
لا تعلم إلا النور والصبح والإشراق
كيف لا وهي ولدت لتوّها لم تتشكل بعد ولم تدري ما هي ألاعيب
البشر والنفوس الخائنة
لا تعلم الحزن على الماضي ولا الخوف من الغد المجهول
كل ما تعلمه هذه القلوب هي عيش اللحظة والتوّ والاستمتاع بها
تحية صباحية من قلوب طاهرة لقلوب أطهر
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
تحية صباحية من قلوب طاهرة لقلوب أطهر
صباح الورد ... مع إنو بعرف إنك ما بتإصدني... "عم ألّدك بالتبلي
صباح الورد ... مع إنو بعرف إنك ما بتإصدني
ولو روز صباحك روز
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ضايقو أعرف علاج صدري ليا ضاق
............ || سورة ٍ || تفرج هم ، ، وتزيد قدري ~
شيلوا القصايد / و الدفاتر / و الأوراق
............. و هاتوا لي[ القرآن ] لا ضاق صدري ~
"اللهم أغفر لأبي ورديمه وأرحمهما "
تجي نكتبنا من (طق طق) الين الـ (مرحبا) ونموت
.................بعَدها مومهم لماّ يموت الكون بـ جراحه
الجاهل يشكو الله إلى الناس ، وهذا غاية الجهل بالمشكو والمشكو إليه
فإنه لو عرف ربه لما شكاه ، ولو عرف الناس لما شكا إليهم .
ورأى بعض السلف رجلا يشكو إلى رجل فاقته وضرورته
فقال : يا هذا ، والله ما زدت على أن شكوت من يرحمك إلى من لا يرحمك .
وفي ذلك قيل :
وإذا شكوت إلى ابن آدم إنما .. تشكو الرحيم إلى الذي لا يرحم
والعارف إنما يشكو إلى الله وحده .
وأعرف العارفين من جعل شكواه إلى الله من نفسه لا من الناس
فهو يشكو من واجبات تسليط الناس عليه ، فهو ناظر إلى قوله تعالى :
"وما أصاب من مصيبة فبما كسبت أيديكم"(الشورى: 30) .
وقوله : "وما أصاب من سيئة فمن نفسك " (النساء: 79) .
وقوله :{ أو لما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها
قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم إن الله على كل شيء قدير }
[آل عمران/165].
فالمراتب ثلاثة
أخسها : أن تشكو الله إلى خلقه .
وأعلاها : أن تشكو نفسك إليه .
وأوسطها : أن تشكو خلقه إليه.
من كتاب الفوائد لإبن القيم الجوزية .
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
