بارك الله لك في الموهوب
وشكرت الواهب
وبلغ أشدهُ ، ورزقت برهُ
مُبارك ياسمي
بارك الله لك في الموهوب
وشكرت الواهب
وبلغ أشدهُ ، ورزقت برهُ
مُبارك ياسمي
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!