صورت هذا الطفل فماذا تستنبطون من نظرته .."!

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

كان يقف ولا أدري لما .."!

كان يقف ولا يقول للماضي لما .."!

كان يقف ولا يندب الحظ يقول" يا مؤلما .."!

كان يقف حباً لطبيعه وعشقاً للمقدما .."!

يقف وينظر للمستقبل .."! لربما ."!

يقف ويناجي العمر الوليد " ياربما "!

ويقف والناس من حوله وكأنهم له عبيد " ياربما "!

لا أدري أكنت محقاً أم كان الأمر فعلاً مبهما .."!

[ريحااانة]

يفتقد شيء لم يحصل عليه ،، ربما ...

[نسايم ليل]

راق له المنظر

ماشاء الله صورة رووعة

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

يفتقد شيء لم يحصل عليه ،، ربما ...

لكنه ينظر ياسيدتي .."!


ينظرُ بعيداً ..!


ومن يفقد ينظر للقرب وفي القرب دفءُ الجليد .."!

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

راق له المنظر

ماشاء الله صورة رووعة

خيالٌ وتأمل .."!

جمالٌ وتحضُر ..!

شكراً لقدومك ياسيدة الظل .."

[قلب الوفا]

عنده طووووح وشموخ ونظرته الى الامام

رائع ياخلوووق ومميز كعادتك

[احمد السهلي]

من الطبيعي أن يتأمل الطفل في الطبيعة والمناظر الجميلة كعالم من الخيال
وانما أسجل إعجابي بتأملك انت فيهه وتطلعك للحياة من حولك.
صورة جميلة ومصورها مبدع
تحياتي

[أبحر بأفكآري ~]

ربمآ يتأمل الأفق
ربمآ يذكر شي مر عليه
وربمآ دخل في تفكير عميق

هنآك ألف سبب وسبب لوقفته هذه


كل الشكر والتقدير مبدعنآ
,,,

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

عنده طووووح وشموخ ونظرته الى الامام

رائع ياخلوووق ومميز كعادتك

قال صاحبي يمكن يشوف حاجه وخايف منها

بس تبقى نشوة الفرح في قلبه حينما يذهب إلى هذه الاماكن .."!

شكراً لحضورك الجميل "!

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

من الطبيعي أن يتأمل الطفل في الطبيعة والمناظر الجميلة كعالم من الخيال
وانما أسجل إعجابي بتأملك انت فيهه وتطلعك للحياة من حولك.
صورة جميلة ومصورها مبدع
تحياتي

أحمد والعود أحمد والقلب محمود .."!

حضورك له طابعٌ خاص فلا تحرمنا منه "

الشكر لنبض قلبك حينما كان ينبض وأنت تكتب "

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

ربمآ يتأمل الأفق
ربمآ يذكر شي مر عليه
وربمآ دخل في تفكير عميق

هنآك ألف سبب وسبب لوقفته هذه


كل الشكر والتقدير مبدعنآ
,,,

إبحارٌ جميل إلى حيثُ التأمل ,.."!
إلى حيث الأفق .."!
إلى حيث نظرتك الراائعه .."
حضورك مضيءٌ دائماً .."!

[دلال]

اظنه ينظر للجانب الاخر

وكيف يستطيع الوصول اليه عبر الماء


,

التقاطه رائعه اخي وحس فني مميز

,

[زهرة البنفسج]

يبحث عن شئ هناك في الافق البعيد

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

اظنه ينظر للجانب الاخر

وكيف يستطيع الوصول اليه عبر الماء


,

التقاطه رائعه اخي وحس فني مميز

,

كذلك أعتقد .."!

ربما ينظر لعمق الماء ..!
وبُعد الجانب الاخر .."!
ربما رأى في الجانب الاخر ماجعله يترقب الغائب الخفي هناك .."!

قلت ربما ..!
شكراً لمرورك الجمييل والآنيق .."

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

يبحث عن شئ هناك في الافق البعيد

لربما طارت روحه إلى هناك

تعبيرٌ جميلٌ وجدُ جميل "!

مرورك مرموقٌ .."!

[البليبل]

	كان يقف ولا أدري لما .."! لا يوجد أصدق من الأطفال في كل شيء براءة نقية لا يعرفون التصنع والتمثيل للتعبير عما بداخلهم بطريقتهم التي على الفطرة . كان يقف ولا يقول للماضي لما .."! ربما يحن لأرضه ربما يعاتب الماضي لأنه لم يتمسك بشيء من جماله الذي عاشه أجداده ربما وربما وربما .... ربما هناك من خذله ..! كان يقف ولا يندب الحظ يقول" يا مؤلما .."! وأي حظ يندبه ياصديقي فلربما جعل ذلك الألم مشرقا .. ببراءته حتى وإن كان حظه مؤلما . كان يقف حباً لطبيعه وعشقاً للمقدما .."! ربما تشوهت تلك الطبيعة بفعل التقدم والبناء والحضارة ولعل القادم يكون أجمل فمازلت لنظراته متأملا . يقف وينظر للمستقبل .."! لربما ."! لربما ولما لا فلا تستهين بنظرة الطفل إن كان في الشيء متمعنا . يقف ويناجي العمر الوليد " ياربما "! من هنا سوف تكون ربما مستقبلاً وحاضراً . ويقف والناس من حوله وكأنهم له عبيد " ياربما "! من حقه أن يحلم هنا لا أدري أكنت محقاً أم كان الأمر فعلاً مبهما .."! بل محق وأرى براءة ذلك الطفل في داخلك أيها الشاب الخلوق بصدقه ونظرته ورؤيته النقيه . تروق لي رسائلك دائماً فكن بخير ياسفير البراءة والطفولة

[خالد معافا]

ينظر اين سيكون موقعه نظرة تأمل للمستقبل

احترامي

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

كان يقف ولا أدري لما .."!
لا يوجد أصدق من الأطفال في كل شيء براءة نقية لا يعرفون التصنع والتمثيل
للتعبير عما بداخلهم بطريقتهم التي على الفطرة .

نعم هم الصدق .."! هم الحياه .." هم الروح .." هم الجيل المُقدما .."!

كان يقف ولا يقول للماضي لما .."!
ربما يحن لأرضه ربما يعاتب الماضي لأنه لم يتمسك بشيء من جماله
الذي عاشه أجداده ربما وربما وربما .... ربما هناك من خذله ..!

" أتظن ذلك ياصديق الحرف ..!
لن يخذل ذلك الطفل إلا كهالة الخذلان .."!


كان يقف ولا يندب الحظ يقول" يا مؤلما .."!
وأي حظ يندبه ياصديقي فلربما جعل ذلك الألم مشرقا .. ببراءته حتى وإن كان حظه مؤلما .

" صدقت براءة الطفل .."!
لاتموت ..!
لاتنضب ..!
لاتختزل ..!
ولن تزوال .."

كان يقف حباً لطبيعه وعشقاً للمقدما .."!
ربما تشوهت تلك الطبيعة بفعل التقدم والبناء والحضارة
ولعل القادم يكون أجمل فمازلت لنظراته متأملا .

صدقت الحضاره قد قتلت براءة الحياه .."!
براءة الماضي .."
لكن هناك نفحاتٌ منها مازالت في أرواح الأطفال .."!

يقف وينظر للمستقبل .."! لربما ."!
لربما ولما لا فلا تستهين بنظرة الطفل إن كان في الشيء متمعنا .

نعم صدقت .."
فهو يهلو دائماً وحينما يقف ينظر بكل جوارحه كما كان يلعب بها .."!

يقف ويناجي العمر الوليد " ياربما "!
من هنا سوف تكون ربما مستقبلاً وحاضراً .

ياحضار القول ويامستقبل الأمل .."
منجاةٌ بلسانه .."!
تساقُ إلى هناك .."

ويقف والناس من حوله وكأنهم له عبيد " ياربما "!
من حقه أن يحلم هنا

ومن حقنا أن نشاركه .."!

لا أدري أكنت محقاً أم كان الأمر فعلاً مبهما .."!
بل محق وأرى براءة ذلك الطفل في داخلك أيها الشاب
الخلوق بصدقه ونظرته ورؤيته النقيه .
تروق لي رسائلك دائماً فكن بخير ياسفير البراءة والطفولة

لربما لأني قد فقدتها .."!
ولربما لآني أبحث عنها .."!
وربما لأنك تسقينا من الحنان الأبوي المفقود"!

شكراً لحنان قلبك

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

ينظر اين سيكون موقعه نظرة تأمل للمستقبل

احترامي

صدقت حلم الأطفال دائماً كبير.."

دائماً مشرق .."!

دائماً منير .."

حضورك نبضٌ لقلبي

[شذا الورد]

أيها الشاب الخلوق سلمت يداكــ
عندما رأيت الصورة ..وجدت شاباًخلوق يجدُ نفسه داخل ذلك الطفل..ويُبحر بنظراته نحوالبحر..ثم يحلمُ بعيداً نحو الخيال..
ثم يعودُ مرة أخرى إلى زرقة البحر..فيرسم بفكره حركة الأمواج..متأملاً تعرجاتها ببراءه دون أن يعلم مامعنى الأمواج صدقاً..
فهنا يتمنى ذلك الشاب نظرة ذلك الطفل ..وأن يلامس بيده تلك الأمواج
ليوقفها من جانبهــــــ...فيتحكم بحركتها كيفما شاء
أوتعلـــــــــــــــــــم وهذه أنا أيضاً...
إحترامي وتقديري