بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : /


وإن كنا لم نخلص من الحلقة الأولى إذ تساءلت بموجبها عن إمكانية وزارتي التربية والتعليم تخريج طلبة بمثل عقلية الدكتور عدنان إبراهيم , ورغم طلبي من الإخوة الأعضاء التغاضي عن أفكار عدنان إبراهيم والتركيز على السؤال المطروح ؛ ولكن يأبى أكثر الإخوة إلا ترك السؤال ومن ثم نقد أفكار الدكتور عدنان , عموماً لا مانع لدي ومن أنا حتى أمنع , بل قد استفدنا وإن لم نكمل النقاش وتطارح الأفكار حوله , فإنه يسرني طرح الحلقة الثانية من المناظرة التي اكتسحت تويتر خلال هذا الوقت , ليس إلا مواكبتكم مع هذه الحلقة المثيرة جداً ..

دعونا نشاهد ونستفيد .. وفقكم الله .