نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

كيف سمحت لنفسي أن أكون سعيداً
إلى ذلك الحدّ، وأنا أدري أنني لم أمتلك منك
شيئاً في النهاية، سوى بضع دقائق للفرح المسروق
وأن أمامي متسعاً من العمر .. للعذاب ؟