القحم الكبير .. كما الطفل الصغير ..
كلاهما يا سيدي يحتاج لعنايتنا بهم ورعايتهم..
/
رسالتك يا بحارنا الغالي هي للأبناء أولاد وبنات ..
وإن جاءت صراحة للقحم ..لكن بين السطور بلاغة التلميح
فهذا القحم العظيم ..اعتنى يوما بأولاده وحرص على أن يظهروا أمام الناس أكثر جمالا..
ولو لم يكن اهتمام الوالدين بأطفالهم ..لما رأيت من يستأنس بمنظر الآطفال ويقبلهم..
ومن البر ..وردا للجميل ان يجد هذا القحم من يعتنى به بالطيب والتجميل والحب والرعاية ..
وان رأينا قحم رث ..وثيابه لا يمسها الطيب ..فهو عقوق الابناء ..ونكران للجميل..
شكرا لبلاغة حرفك ..
تحياتي وتقديري