هذه المخدرات تبقى سر كبير في هذا البلد

على الرغم من العقوبات الوقيه جدا عليه ولكنه ينتشر فيها بشكل غريب

وكأن فعلا مافيا تقود نشاطه
سابقا كان يقال اسرائيل
وبعدها قالوا طالبان والقاعده
والان سوريا

اسرائيل نعم الموساد هو لا ينكر ان جزء من تمويلاته كما هو ايضا السي اي ايه يحصل عليه من تجارة المخدرات
الصين كدولة لا لان فكرها يحارب المخدرات بقوة وهي تجد لوم كبير للعقوبات القويه جدا التي تفرضها عليه ولكن ربما عصابات صينيه , وهذه العصابات هي مشهوره في امريكا ربما حولت للشرق الاوسط
طالبان والقاعده نعم يبيعون مواده الاساسيه من افغانستان وهي اكبر دولة مصدرة للافيون على حد علمي
سوريا مع اني اتمنى ان نرى يوما رموز نظامهم مشنوقين على ابواب دمشق ولكن هم احقر واوضع من ان يصلوا لهذا الضرر بدولتنا
ربما مسؤول فيهم يتعاون مع عصابه من العصابات ولكن كنظام لا أظن وان كنا لا نستبعد ممن قتل شعبه ان يفعلها

شكرا البليبل