كم تمنيت ان يكون الطارق هو الخطاف لما رجع صميلي الى غمده وسأسلب منه جواده الابيض .

شكرا يا أبو سيف للقصة الجميلة اما الابيات والميضفة فقد كانت لها نكهة وخاصةً راعية مدبية .. هههههههههه