اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البحار الكبير مشاهدة المشاركة
أيها الخلوق
إن ما تتحدث عنه هنا هو أنبل أنواع الحب والعاطفة
شكرا
تقديري واحترامي
حياك الله أيها البحار ..
حينما تأتي أشعر بالأمان .."
أسعدك الله كما أسعدتنا بحضورك .."
ودي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي