كن كذاك الذي إن جفّت دموعه و انتحرت أنفاسه على عتبات الفراق


كن كالطهر


كن كالماء يروي من حوله و هو باسم لا تفضحه غير شفافيته


كن كسقيا مطر في عزّ تشرين تنبي عن رحيل رائحة الوحدة


كن هنا فيضا و قلما يبوح فيبدع



راقية تلك الفسحة الجمالية و رائع أنت


فكن كما تحب


لي عودة للمشاركة