فِتْنَةٌ (عَذْرَاءْ) !

[أسامة مصلح]

و أيّ عذراء تلك التي تسكن الحشا

و تحتلّ القلب فتدركها الأضلع

تسبح بين الشفاه غارقة في فتنتها


تذوب في حضورها شمعات الوجدان

و تسحر الفكر فتبهر الناظرين


عذراء من زمن الشرق القديم تراءت لي ملامحها


كأنما (( نزار )) يشدو على وتر الإحساس


فتنتشي الروح ثملة على ضفاف كأس الحرف


و أيّ ارتواء سيكفيها ، إذ كلما غاصت بين ثنايا السطور ازدادت ضياعا


سيّدي


دعني أهنّيك على تلك العذراء الفاتنة خاطرة من القلب بحت بها


فأطربت القلب بمسمعها و مرآها ... جميلة النسج راقية في كل حروفها


رائع أنت فكل الشكر لقلمك بحجم السماء


احترامي

كيف وبم أرد؟

سيدتي:

نزار والشرق و كوب القهوة والقلم اللعوب و كل نتاجهن
من قصيدة او خاطرة هي لمثلك من الأدباء صديقي الحرف .. تهدى

تجاوز ردك جمال ما خطت يدايْ؛


شكرا من القلب.

[أسامة مصلح]

دخول .. بتريث وباليمنى فـ المكان أنيق وبه من الجمال ما ينسيك التسمية والسلام ماشاء الله ؛؛
تَوَسّدِي ذِراعيْ ..
ذِراعيَ اليُمنَى
كَيْمَا تُداعِبَ وجنتَيْكِ "يساريْ"
هذه وحدها تحتاج لمنتج ومخرج وومثلون لتصبح فلماًويذهب لكان ؛؛

خروج ..اسامة .. كأنك تهرب منها اليها فـ كُن في محراب عذرائك واسترخي
فقط اصحب معك الواناً وفرشاة ولحن قديم وابدأ برسم لوحاتك حين تٌفتنك
ثم ارفع الحجاب فانا بها معجبون .. هذه لك وعذرائك

أبو نوف

نغم حضورك .. دافئ
موسيقاك عذبة كالماء الزلالْ

أينما تحضر وتشارك و تتواجد .. تتميزْ
و يكون للموضوع بريق آخر و إضافة جميلة

شكرا و أكثرْ

[ٻـآﮱـع آلبُّخْـﯡڕ]

حضرت ومن ثم خرجت ..!

ثم دخلت فأنبهرت ..! ولكن هرعت إلى باب الخروج مجدداً .."!
لكني عدت مسرعاً .."
أخي شعرت بالخوف يتغشى الروح فكان ضيفاً ثقيلاً .."! وفي الثقل ضيقٌ عسوف.."!

ربما سبب ذلك الخوف هو العزب " وربما يزول يوماً وأتي فرحاً مستبشراً ".!

أيه البديع .. تنسج ماتشاء فيصبح كما تشاء ..! تصفه فيتضح بيانه ويعظم شأنه .."!

كم أعشق حرفك الندي حد الهيام .. فكن بالقرب كي تغزل لنا من حرير الحرف ماتلبسه المشاعر الفياضة.."!

راقت لي كثيراً ياصاح ..

[أسامة مصلح]

الله يعينك على قلبك
قســـــــــــــم إنك مفلتع

ريحااانة .. الله يعينك على نفسكْ

قسم إنك من أمفن خلقا ولفظا

[أسامة مصلح]

حضرت ومن ثم خرجت ..!

ثم دخلت فأنبهرت ..! ولكن هرعت إلى باب الخروج مجدداً .."!
لكني عدت مسرعاً .."
أخي شعرت بالخوف يتغشى الروح فكان ضيفاً ثقيلاً .."! وفي الثقل ضيقٌ عسوف.."!

ربما سبب ذلك الخوف هو العزب " وربما يزول يوماً وأتي فرحاً مستبشراً ".!

أيه البديع .. تنسج ماتشاء فيصبح كما تشاء ..! تصفه فيتضح بيانه ويعظم شأنه .."!

كم أعشق حرفك الندي حد الهيام .. فكن بالقرب كي تغزل لنا من حرير الحرف ماتلبسه المشاعر الفياضة.."!

راقت لي كثيراً ياصاح ..

الخلوق إبن الفقهاءْ كريم الحرفْ ..

مرورك منحنى آخر للجمال اللغويْ .. والبديع من القولْ

حضورك مختلف و يختلفْ .. و وجودك ردا أو حتى مرورا عابرا
يعني لي الكثيرْ

نصي زاد بريقا بك وبك أحتفل مع فؤاديْ حد الإحتفاءْ

فأهلا بك و بمقدمكْ ..

[صامطية]

ماذا بشأن أنثاك التي (دوزنت ) لها هذه المقطوعة ...

ألم تُفتن بكـ ؟

وحقَّ لها إن فُتنت بــ هكذا جمال ..


كم هو أنيقٌ حرفكـ ورقراق .,

كـ الماء العذب يسقي الروح .,

ونردد على إثرِ سقياكَ نقول : هل من مزيد ؟


شكرًا لكـ يا فاتن الحرف وسيده ..


تقديري واحترامي .,,

صامطية

[أسامة مصلح]

ماذا بشأن أنثاك التي (دوزنت ) لها هذه المقطوعة ...

ألم تُفتن بكـ ؟

وحقَّ لها إن فُتنت بــ هكذا جمال ..


كم هو أنيقٌ حرفكـ ورقراق .,

كـ الماء العذب يسقي الروح .,

ونردد على إثرِ سقياكَ نقول : هل من مزيد ؟


شكرًا لكـ يا فاتن الحرف وسيده ..


تقديري واحترامي .,,

صامطية

صامطية ,,

حضورك ينشر البهجة في المكان ,, و مرورك ينتشي له حرفيْ

و أفرش لمقدمك بياني ولغتي بالزهور العابقة ..

كم أنا و حرفي سعيدين لكرمك سيدتي ْ

شكرا من القلب

شكرا و أكثرْ

[اشتعال الرماد]

صح لسانك .. واحساسك الرائع في كلماتك .... لقد ابهرتني اخي اسامه ...

[أسامة مصلح]

صح لسانك .. واحساسك الرائع في كلماتك .... لقد ابهرتني اخي اسامه ...

حضورك شرفني و ردي المتأخر أعتذر عنه .. شكرا لإطلالتك
أخي الكريم