اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسرين بنت محمد مشاهدة المشاركة
أعجبني في النص سمو القِيم
وكأني بتلك الحمامة البيضاء تنعى مدينة الفضيلة التي مات من أجلها أفلاطون
كانت حمامتك تنعى موت الضمائر والمبادئ والقيم النبيلة
وأنا وقفت هُناك بين السطور على أطلال النور
وأقف هنا إجلال لتلك المعاني وذلك القلم



حينما نقف لنعي المفقود .. وعلاج الضائع الموجود .."!
ترتجف الضمائر لأنها تعالج مايحتاج للبتر .." وقد ينجو "!

آختاه كم أنا سعيدٌ أن أرى قلماً يخط ذلك السطر البهي .."!

آنار الله حياتك ..

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي