حُييت أهلًا أيها الخلوق
شُكرًا لإعطائي هذه المعلومات عند عدسة الكاميرات وأنها تُباع بشكل منفصل
ولعلّي ذات يوم أذهب إلى حيث هي على أرض الواقع وأقارن بين أنواعها وآخذ منها ما يناسبني .
أما بشأن الصورة
فلم أضف لها سوى التقليل من الإضاءة
سعيدةٌ لأني أجدك في مُتصفحي عِطرًا
وحيّاك المولى دائمًا![]()