قادتني الخُطى لتأملات كانت وموروث يركض في دمي ، ازهو به وافتخر
طال به عنقي ولامست به هامتي عِنان السماء !


للأنقياء هنا :
بنفسج
محناب
سيرين خالد

حروف غمرتني ، وثناء ليس بمقاسي
لكم موفور الاحترام
وجزيل الشكر بل أكثره نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي