الخطأ يرد سواءً كان المخطئ صاحب سنة أو بدعي الخطأ لا يقبل أبداً
ولا يذكرون الحسنات بل يردون خطا المخطئ بالدليل ،
ثم إن كان هذا المخطئ من أهل السنة لكن زلت به القدم فانهم مع ردهم خطأه لا يتابعونه على زلته ويحفظون كرامته ويصونون عرضه
فان كان المخطئ من أهل البدع والأهواء فلا كرامة له عندنا بل يغلظون عليه القول ويشددون النكير ويصيحون في الأمة محذرين منه ومن مسلكه.
|
القول ماقاله علماء أهل السنة والجماعة الربانيين
الذين شابت لحاهم وفنيت أعمارهم في العلم والتعليم
بقال الله قال رسوله قال الصحابة
قال تعالى :ومن يشاقق الرسول من بعد ماتبين
له الهدى ويتبع غير سبيل
المؤمنين نوله ماتولى ونصله جهنم وساءت مصير
****
أخي الكريم العزيز البليبل رفع الله قدرك وأعلا شأنك
وأدخلنا وإياك الفردوس الأعلى