مرحبا


كلّ خلق لما هو ميسّر له ، للرجل مهمته التي من أجلها كان صاحب القوامة


و للمرأة مهمتها التي من أجلها خلقت من ضلع العاطفة ..


الحريّ بالرجل أن لا يتملّص من درجة تكريمه فهو تكليف لا تشريف له



موضوع راق كأنت


شكرا لذاك العطاء غاليتي