الله المستعان . .
من وجهة نظري لو تم فتح مجال التوظيف لوظيفتي المؤذن و الإمام في جميع مناطق المملكة للشباب العاطلين وإدخالهم في دورات تأهيليه ودورات مكثفة لكانت نسبة البطالة في بلادي ضئيلة جداً , فما بالكم بقاضي أو معلم أو موظف حكومي أو حتى بعض العساكر يجمع بين وظيفته الأساسية ووظيفته ( الفرعية وهي وظيفة المؤذن & الإمام ) ومن هذا المنطلق بدأت حادثة جامع الوزارة بسبب الفراغ وما خفي ما كان أعظم . .


رد مع اقتباس