قضية الجيزاوي كانت مجرد عذر لإثارة الفتنة
فقد صرح السفير عن أكثر من 54 مظاهرة أمام السفارة السعودية
سبقت الأخيرة .
وهنا يتضح لنا من هم أقذر خلق الله
إنهم المجوس والرافضة وكل ذنب يعمل لهم داخل السعودية وخارجها
كالمعتاد قامت حثالة من شيعة القطيف المرتزقة
بإشارة وأمر من المرجعيات الشيعية الدينية الإيرانية المجوسية الحاقدة على الإسلام
وعلى أبناء السُنة بالقيام بالتظاهر ضد السعوديه
وقام شيعة القطيف بهذا التظاهر ونفذوا الأوامر
و أثبتوا للعالم أن قضية الجيزاوي مفتعله بعمد
و بتخطيط من قبل إيران وأذنابها الشيعة العرب في دول الخليج
وكان الإتفاق مع الجيزاوي أن يقوم هوه بمهمة تهريب 21380 حبة مخدره مقابل أن يحصل على مبالغ متفق عليها
والهدف من هذه العملية هو قطع العلاقات السعودية المصرية القوية
وإشعال نار الفتنة بين البلدين حتى يضعفون ثم يتخلون عن بعضهم
ثم يكونون من بعدها لقمة سائغة للعدو ( إيران )
ومن ناحية أخرى بثت وكالة فارس الإيرانية من طهران نبأ مساء أول أمس، بعنوان :
"سعود الفيصل: المعتقلون المصريون سيعودون لبلادهم في توابيت".
وجاء في نصه: "نشرت تصريحات لوزير الخارجية السعودي سعود الفيصل قال فيها بأن المعتقلين المصريين في سجون السعودية سيعودون إلى بلادهم في توابيت".
وذكر تقرير فارس أن هذه التصريحات تأتي في إطار توتر العلاقات المصرية السعودية على خلفية اعتقال المحامي أحمد الجيزاوي لدى دخوله السعودية.
وفي تصريحات لصحيفة "عكاظ" قال رئيس الدائرة الإعلامية في وزارة الخارجية والمتحدث الرسمي السفير أسامة بن أحمد نقلي: "نحن ننفي نسبة هذا التصريح لسمو وزير الخارجية تمامًا، فهذه ليست لغة الدبلوماسية السعودية، وليست من شيم المملكة ومبادئها، وتوجد محاولات لتعكير صفو العلاقة كانت وراء اختلاق هذه التصريحات".
ورصدت "عكاظ" مصدر الحديث الملفق على لسان الأمير سعود الفيصل، واكتشفت أنه وكالة أنباء فارس الإيرانية، وهذا يكشف ما أشار إليه مسئول الشئون العربية في الصحيفة من أن إيران تريد معاقبة مصر والمملكة على عدم السماح لها بالعبث بمقدرات دول وشعوب المنطقة.
وهذا ما إكتشفته منظمة الهكر الإسلامي أيضاً
هل ترون كيف قذارة الرافضة بجميع فرقها الخبيثه