ودعتني لحظاتي السعيده
فقلت لها :
إلى أين أنت ذاهبه
فردت بثقة الواثقون :
سأستقر حيث تكمن نفائس ذكرياتك

أحني قلمي
إجلالا لإبداعك

دمت كما أنت

ودي