قبل البدء أود التنويه أن الأستاذ المتميز عبد الله جابر مباركي كان من ضمن المعلمين الذين باشروا عملهم في مدرسة حي الخولف 29/5/1416 وقد سقط سهوامع عتذاري الشديد. إنتظم الطلاب في الدراسة وذلك بوجود أربعة فصول في المنى الرئيس وفصلين اخرين في الملحق الشعبي العائد للما لك(بصفة مؤقته)ريثمايقوم المالك بتشييد الدور الثاني فبل العام الدراسي القادم(1417-1418)بحسب العقد الموقع مع وكيل مالك المنى(الأستاذ حسين صالح)نتيجة لذلك حاولنا بقدر المستطاع أن نكيف أنفسناوكذلك الطلاب على الوضع الجديد كناجميعانقدر الموقف الذي نعيشه بسبب ضيق المنى .وكنت دائما على إتصال دائم مع وكيل المالك وكنا دائما نواجه بلا مبالاه من الأستاذ حسين صالح إمالعدم تعاونع أولعدم تقديره للموقف وما يعانيه أبناءنا الطلاب أو أنه لا يعرف مصلحته ماديابالوفاء بالتزاماته التي وقع عليها وبدء الوقت ينفذ دون أن نرى منه البدء في البناء ممااضطرني إلى الأتصابأخيه الدكتور يحي في جده وهو صاحب المنى الذي نحن بصدده لكن الصك باسم والده ونتيجة الاتصالي به بادر على الفور في إقناع أخيه الذي هو على خلاف معه بالبدء في تشييد الدور الثاني وقام بد عمه مادياحيث بادر في الإجازة الصيفية بالبناء وتم تجهيز الدور الثاني للعام الدراسي 1417-1418 وبهذا كناقد تغلبناعلى عقبة ضيق المنى وضم الطلاب في مبنى واحد ولكن لازالت هناك نقص في الغرف المسانده للخدمات الإدارية والمعلمين وغير ذلك .( للحديث بقية في الحلقة القادمة).في 13/6/1433