نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
قصةٌ خلف الستار..تحكي الحزن الدفين..
إشباعُ نغزات فضول ..وتحريرُ قيود الظلام..
لتمتد خيوط السواد..ويتقاطع معها البياض..
فنقطةُ رماد ..!!
تُلملمُ نفسها لتصبح ضوء نهار..فلا تستطيع النهوض..فرُكامُ من الألم أجهدها حتى القعود..
أعادت النظر لنفسها..فقالت: أي جرح أشعلني
لأصبح رفات..فنقطة رماد تُضاف إليها نقطة بياض
ونقطة بياض ونقطة بياض واحدة تلوا الأُخرى..
فتتوهجُ ضياء..تشعُ سعادة في وضح النهار..فحرارةُ دفىء تحفُها بصدقٍ
تفتحُ الستار...!
نقطة خيال...
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي