ما أجمل الفهد الصغير الأنورُ
من عينهِ تحلو الحياة ونسمرُ
هو قرَّةٌ للعين في قسماته
سحرٌ و تحنانٌ و نبضُ أخضرُ
يارب فلتحفظهُ دومًا بالهدى
و لوالديه البرٌّ دومًا يُحْضِرُ
الفهد ووالده مشتاقان لرؤيتك
قد يغيب الفهد ( إجتياح ) شاعرنا العذب ولكني ألتمس له العذر
وعندما يحضر لا نملك سوى التواجد في المقصورة الأدبية
إكراماً له وحباً فيه .. لقلبك الياسمين ياصديقي
مرحبًا بك أيها البليبل
المغرِّدُ فوق أغصان المكان
أحبك الله يا صديقي
ولك من الحبِّ جلَّه و كلَّه
نعم أذكر تلك الأبيات و أذكر الفهد الصغير
حفظه الله لك وأسعدكم به