قرأت وجعاً وألما عربيا واقعاً باستكانتنا لإرادة وادارة الاجنبي
وتواطئنا مع انظمته ..وتسليمنا له ..
فرطنا وفرطنا فأصبحت امتنا العربية في الدرك الأسفل تتقاذفنا الاهواء الدولية وتعتصرنا الاطماع والصراعات الاقليمية
بعد ان كانت العربية مجدا وامجاداً سادة العالم اجمع..بفضل عزة الاسلام
رائع مانقلته هنا ..ليت الجميع يعيه ويتمرد..
قرانا عن العربية وتاريخنا لكننا عدنا فلم نجد العربية ولا التاريخ استاذي
صادرناه بفعل مخططاتهم المركزية هناك هناك هناااااااااااااااااااااك وهنا ..
اعتذر لأني خرجت عن النص ربما ولأني لا اجيد الادب العربي
هكذا نحن حتى في ردودنا غُربنا وصودرنا واغتيلت عقولنا احياء فهل هناك اكبر من هكذا اغتيال استاذي ؟!
تحيتي وتقديري وشكرا لك استاذنا الفاضل
ولكن .. ثق رغم كل هذا الوجع المنقول هنا وهذه الغيوم السوداء والاستكانة
نحن ننبض انا وانت واخوتنا بفلسطين وسوريا ومصر
وليبيا واليمن والعراق والاردن بذات القلب ونلهج بذات اللسان .. كما وصفنا الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ..
مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد .. إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ..
لن ننسى فنحن روح واحدة استاذنا .. لا بد من أن يلتئم شمل هذا الجسد يوما
وننطلق كما كنا وكما ينبغي أن نكون بقوة ونحن الاعلون..رغم الانظمة والمخططات ومايحاك في الخفاء.