ولَرُبما انقطعَت رسَائلُنا
ولرُبما انقطَعت هدايانَا
مهمَا غلونَا في عداوتِنا
فالحُب أكّبرُ من خطايانَا
زمنٌ مضَى وبقيتِ غاليةً
لاهنتِ أنتِ ولا الهَوا هانَا
ولَرُبما انقطعَت رسَائلُنا
ولرُبما انقطَعت هدايانَا
مهمَا غلونَا في عداوتِنا
فالحُب أكّبرُ من خطايانَا
زمنٌ مضَى وبقيتِ غاليةً
لاهنتِ أنتِ ولا الهَوا هانَا
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة