نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


هكذا تُداس المشاعر وتُدمر الأحاسيس "!
هكذا تُباع المروءة ويُشترى البذاء "!
هكذا يبكي الطُهر ويشتكي النقاء"!
هكذا تبكي الصور وتتحدث الأساطير "!
هكذا كانوا معها وذاك هو الظلم ولن أزيد "!