[FONT="Simplified Arabic"][SIZE="4"][COLOR="Navy"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتنا أعضاء المنتدى الغالي رواد الأقسام الأدبية
مرحبًا بكم مجدّدًا
اليوم نحنُ على موعد مع جمال الذائقة و احتفال الأدب في ختام الدورة الثانية لوسام الذائقة الأدبية.
لم تكن النصوص المنقولة المختارة إلا نتاجًا أدبيًّا شعّ من خلاله ذوي الذائقة المتميّزة ،
ولم تتوهّج فكرة الوسام ( وسام الذائقة الأدبية ) إلا بعد أن وجدنا
أن بين باحات المنتديات الأدبية بصامطة أسماء باسقة، تجيد الانتقاء،
وتبرع في اختيار الكلمة والمعنى، ذلك لأن الإحساس والشعور هما المحَك الحقيقي
الذي منحنا تلك النصوص الرائعة بروعة من نقلها.
في الحقيقة .. جميع النصوص المطروحة للتصويت مضيئة بالبهاء .. تحكي الجمال، وتأسر القلوب
كقناديل متدلّية من قلب السماء .. في كل قنديل سحر مختلف وعزف منفرد ونور ممتد.
لذا احترنا أيّها نختار فكانت الكلمة الفصل هي كلمة الجمهور الأدبي الذواق
الذي مافتئ أن يشاركنا هذه المسابقة التي نعتبر أن الكل فائز فيها إلا أنه لابدّ من اختيار فائز
استحقّ الأولوية عن جدارة بناءً على التصويت الذي تم منحه إياه من قبل أعضاء وعضوات صامطة
لاعدمناهم .
وعليه .. من حقول صامطة المزهِرة أدبًا والتي تتفيأ ظلال إبداعاتكم القيمة
نعلن اسم الفائز بوسام الذائقة الأدبية وهي:
أبو نوف
في نصه المنقول:
بعد أن غاب الحنان مع الأمان
ألف ألف مبروووك .. وحظًّا أوفر في الشهور المقبلة لمن لم يحالفه الحظ معنا .
شاكرين وممتنين لكل من صوّت ومن مرّ زائرًا ، سائلين المولى أن يوفّق الجميع
وطابت أوقاتكم بالأدب .
المنتديات الأدبية