شمسنا سيدةٌ مميزةٌ
أيتها الطهر سماح
مميزة
في جازان شمسنا تأبى أن تكون كالأخريات
يقال أن النار طلبت الى الرب أن تتنفس
فـــ كان الصيف والشتاء وكان تبعًا لذلك الليل والنهار وكان الفجر والأصيل
غير أننا في جازان لا طاقة لأحد أن يتحملنا
فلا نلومها في سلخها وحرقها لنا في كل الأحيان
هههههههه
نسأل الله أن يلطف بنا من حر جهنم وزمهريرها