هذه الفتاة وأمثالها وهم كثير أنشاء الله لازالت ضمائرهم حية وقلوبهم لم يطمسها سواد الذنوب فتجد النصيحة طريقا لقلوبهم وكذلك الشباب0ولكن هناك من أصبح اللبس والزينة والتبرج والخروج للأسواق من الثوابت وخط أحمر غير قابل للنقاش وللأسف فيه من الشباب من أصبح ينافس الفتاة في الزينة0
وقدفهمت من القصة أنهاعازبة0ولكن مايدمي القلب المتزوجة التي تتزين وتذهب للأسواق برفقة الأسد زوجها والناس من حوله صرعى وأخونا ولاهو داري عن شيء ولاأقول فيها هي أي كلمه ولا أحملها مسؤليت الصرعى 0ولكن ماهو الغرض من الزينة والذهاب للأسواق؟وفق الله الجميع وسترأعراضنا وأعراضكم0