حييتم جميعا
الدين يرتقي بالإنسان الى أكثر من هذا,ولعل ليس هذا الوحيد في زماننا ممن واجهة مثل هذة الفتنه وصمد فلست انسى أحد سجناء غوانتاموا ممن تعرض للتحرش من إحدى المحققات وبشتى الوسائل فما فتنته ,وانتهى التحدي بسيل من دموعه ودموعها ,هو فرحه بإنتصارة وهي حزنا على فشلها ولعلها على ثباته وهو غريب أسير أظن ان اسمه(سعود العتيبي )إن لم تخني الذاكرة..
(اللهم اجعلنا من الصادقين)..أمين



رد مع اقتباس