في ڳل ليلة نستعد
للخلود إلى النوم . .
ولسنا متأڳدين من أننا سننهض
من الفراش في الصباح . .
لڳننا مازلنا نضع المنبه
لإستقبال يوم جديد . .
[ هذآ هو آلآمل )
صباحااتكم امل وتفاؤل
في ڳل ليلة نستعد
للخلود إلى النوم . .
ولسنا متأڳدين من أننا سننهض
من الفراش في الصباح . .
لڳننا مازلنا نضع المنبه
لإستقبال يوم جديد . .
[ هذآ هو آلآمل )
صباحااتكم امل وتفاؤل
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة


أصبحت بحكايات المساء ، أعيد فصولها خيالاً عذب لا يشاركني فيه
غير نبضي وشئ من أنفاسي ، وأمسيت اتلمس الحواف لعلي ، اخاطب الصمت وزوايا الدار فقد تنطق وتشعرني بالفرق !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !