أصبحت بحكايات المساء ، أعيد فصولها خيالاً عذب لا يشاركني فيه
غير نبضي وشئ من أنفاسي ، وأمسيت اتلمس الحواف لعلي ، اخاطب الصمت وزوايا الدار فقد تنطق وتشعرني بالفرق !
أصبحت بحكايات المساء ، أعيد فصولها خيالاً عذب لا يشاركني فيه
غير نبضي وشئ من أنفاسي ، وأمسيت اتلمس الحواف لعلي ، اخاطب الصمت وزوايا الدار فقد تنطق وتشعرني بالفرق !
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !