دفن المهرج إبنه الوحيد
ثم صعد إلى المسرح
ضحك الجمهور ...!

نفض المهرج يديه من التراب
ضحك الجمهور أكثر ...!

تفجر المهرج باكيا
تعالت الضحكات في كل مكان ...!

سقط المهرج ميتا على المسرح
وقف الجمهور يصفق بحرارة ...!

*****

" بإختصار "
من تعود أن يسعد الناس
الناس لا تشعر بحزنه