هذه القصيدة فيها من الطوام والشرك الشيء الكثير

وفيها رفع منزلة النبي عليه الصلاة والسلام فوق ماوضع نفسه هو عليه الصلاة والسلام

لأن في القصيدة مساواة للرسول عليه الصلاة والسلام بربه عزوجل وتقدس

يا أكرم الخلق ما لي من ألوذ به *** سواك عند حلول الحادث العمم


فإن من جودك الدنيا وضرتها *** ومن علومك علم اللوح والقلم


بالله ماذا أبقى لله عزوجل إذا كان من جوده عليه الصلاة والسلام الدنيا والآخرة


وهذه الطوام من خرافات الصوفية الذين هم في الحقيقة هم أعداء لله ورسوله وإن ادعوا محبة الرسول عليه الصلاة والسلام


فالضابط في محبته قول الله عزوجل (قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم ) الآية



فاالحمدلله على نعمة الدين والعقيدة السليمة


والحمدلله أنا من بلاد الحرمين الشريفين


*********


فجر الأمل بارك الله فيك وجزاك الله خيرا وجعل مانقلت في موازين حسناتك


وأدخلنا وإياك الفردوس الأعلى من الجنة